أفضل مستشفى لعلاج الإدمان بالسعودية

أفضل مستشفى لعلاج الإدمان بالسعودية بغية جماهير عريضة قد ابتليت بشخص مدمن في محيطها وفي الواقع تحتاج المملكة العربية السعودية إلى العديد من المصحات ومراكز علاج الإدمان من أجل القدرة على استيعاب ما يزيد عن 600 ألف شخص مدمن والذين هم في تزايد مستمر كل يوم.

فمع مرور الأيام تزداد الضحايا من مرضى الإدمان في السعودية في ظل سهولة الحصول على المخدرات ومع القدرة الشرائية ومع غياب الوازع الديني وغيرها من العوامل التي قد ساعدت على انتشار المخدرات في السعودية.

ومع الأسف فلا يوجد أمامنا إلا مستشفى الأمل لعلاج الإدمان أما عن مركز إشراق لعلاج الإدمان في الرياض فإنه في واقع الأمر يوجد في مصر كغيره من المصحات والمراكز العلاجية التي توفر خدمات علاج الإدمان للمصريين.

ومن هنا كان لابد علي المملكة أن تسعي في طريق مشروع مركز علاج إدمان حتى تستطيع استيعاب أولئك الأشخاص من مدمني المخدرات الراغبين في التعافي والعودة بهم إلى حياة جديدة خالية من المخدرات.

أفضل مستشفي لعلاج الإدمان بالسعودية 

ونحن لا ننكر المجهود التي تقوم به مستشفى الأمل لعلاج الإدمان بالدمام ولكنها لا تحوي إلا 500 سرير فقط والتي لا تكفي 1% من الأشخاص المرضى مدمني المخدرات بالمملكة ,ولذا فإن علينا التفكير في البدائل المتاحة بعيدا عن فكرة علاج إدمان المخدرات في المنزل بل لعل السفر للخارج وخاصة مصحات علاج الإدمان في مصر هي الخيار الأمثل والأنسب للسعوديين الذين قد وقعوا في فخ الإدمان على المخدرات.

أفضل دكتور علاج الإدمان

ولأن مرض الإدمان من الأمراض المزمنة والمعقدة والشديدة التعقيد إن صح التعبير ومن هنا فإن الطريق إلى التعافي لن يكون وردياً ولذا يرغب في السعوديين في الوصول إلى أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في السعودية لأنه لا يصلح للتعافي أي مستشفى وانتهي الأمر بل علينا البحث عن أفضل دكتور لعلاج الإدمان .

وفي واقع الأمر قد تكون الندرة الكبيرة الحاصلة في مراكز علاج الإدمان في السعودية هي السبب الأكبر والأول في السعي في الطرق الأخرى من أجل التعافي , فما بين ذاهب إلى طريق علاج إدمان المخدرات في المنزل وما يعتريها من مشاكل كبري وعوائق وعراقيل من أجل الشفاء من الإدمان وهو ما لا ننصح به البتة .

ومن السعوديين من يرغب في السفر إلى الخارج وهناك العديد من المصحات العلاجية التي توجد في السعودية والتي توفر أفضل خدمات علاج الإدمان ومن أشهر تلك المراكز والمصحات العلاجية هي مستشفى إشراق لعلاج الإدمان بالرياض والمركز الطبي لعلاج الإدمان.

وبالإضافة إلى مستشفى الأمل ومستشفى الدكتور عمرو يسري للطب النفسي وعلاج الإدمان وغيرها من المراكز والمصحات العلاجية على أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة وهي خيار مفضل لدى العديد من الأسر في السعودية من تفشل في الوصول إلى أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في السعودية فيكون خيارها الآخر هو السفر للخارج لأجل التعافي .

مركز إشراق لعلاج الإدمان بالرياض

يعد مركز إشراق لعلاج الإدمان في الرياض أحد المراكز العلاجية التي توفر خدمات علاج الإدمان للسعوديين في مصر , وكثير من الأشخاص في السعودية يرغبون في علاج الإدمان من خلال مستشفى إشراق للطب النفسي وعلاج الإدمان.

وفي حقيقة الأمر لدينا نقص كبير في مستشفيات علاج الإدمان في السعودية ولا يكاد الأشخاص يصلوا إلى أفضل مستشفى لعلاج الإدمان بالسعودية حيث لا يوجد إلا مستشفى الأمل لعلاج الإدمان فحسب.

وإن كان هناك بعض عيادات علاج الإدمان في السعودية ومن أشهر العاملين بها دكتور علي القحطاني استشاري علاج الإدمان في السعودية وهو من الأشخاص الذين لهم باع في علاج الإدمان بالسعودية.

ويدير مركز سيدار رهاب في لبنان كما أنه أحد الأشخاص المسؤولين عن مركز بريق للطب النفسي وعلاج الإدمان في مصر وكان له التعاون المشترك مع مركز إشراق لعلاج الإدمان.

ولا زال دكتور علي القحطاني استشاري علاج الإدمان أحد رواد علاج الإدمان في السعودية وله باع كبير كان لا بد من أن نشير إليه من خلال طيات هذا الموضوع , وفي مصر ونحن في مستشفى ميديكال للطب النفسي وعلاج الإدمان نوفر أحدث طرق علاج الإدمان من خلال الخبراء والكوادر الطبية على أعلى مستوى من الخبرة والكفاءة ومع أقل تكلفة لعلاج الإدمان .

مشروع مركز علاج إدمان

مع قلة أعداد مستشفيات خاصة لعلاج الإدمان في السعودية فإن هذا يجعلنا نتطرق إلى السعي إلى إنشاء مشروع مركز علاج إدمان ,ولا يقتصر الأمر في طريق التعافي علي دور أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في السعودية بل إن الأسرة عليها دور كبير في طريق التعافي.

ولذا فعلي الأهل ألا يتركوا الشخص المدمن كي تضيع حياته في ظلمات هذا الطريق بل عليها أن تقف بجانبه للوصول إلى مرحلة التعافي والعمل على إعادته إلى ممارسة حياته من جديد بعيداً عن طريق الإدمان وعالم الظلام من خلال التواصل مع مستشفيات ومراكز علاج الإدمان في السعودية وهي سفن النجاة التي يعبر بها المرضي من طريق الظلام إلى عالم النور والحياة الجديدة النقية الخالية من المخدرات .

ولو لم يكن هناك أماكن علاج الإدمان في السعودية فإن هذا ليس نهاية الطرق الموصلة إلى التعافي والعلاج من الإدمان بل هناك طريق آخر وهو ما ينصح به المختصين من خلال مراكز علاج الإدمان في الخارج من خلال مصحات ومراكز علاج الإدمان في مصر ويمكنك الوصول إلى مركز لعلاج الإدمان في مصر لأجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان  .

أسباب انتشار المخدرات في السعودية

حديثنا في تلك المقالة حول أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في السعودية يجعلنا نتطرق إلى ما وصل إليه الإدمان في المملكة العربية السعودية وحجم تلك الكارثة المفجعة  في ظل وقوع ما يقارب نصف مليون شخص سعودي في حظيرة الإدمان على المخدرات.

تلك الكارثة المجتمعية بما تحمله الكلمة وهذا على حسب آخر إحصائيات قد صدرت عن الجهات الرسمية .

في حقيقة الأمر قد انتشرت المخدرات بين الشباب والمراهقين بصورة يندى لها الجبين , وزادت تلك الفاجعة بشكل أكبر حين غرر بالفتيات والبنات في طريق الإدمان على المخدرات خاصة الإدمان على المهدئات وإدمان المنومات وهي أكثر أنواع المخدرات المنتشرة بين البنات في السعودية .

بالإضافة إلى انتشار حبوب الكبتاجون بشكل مروع بين السعوديين إلى أن صارت المملكة العربية السعودية تستورد ثلث إيرادات العالم من الكبتاجون المخدر وبالطبع فإن هناك العديد من العوامل التي ساعدت على انتشار الكبتاجون بين السعوديين.

وهو ما يعتقد وهماً أن حبوب الكبتاجون تزيد من طول مدة العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة في الجماع يعني علاقة متعاطي الكبتاجون والجماع هي من أكبر أسباب انتشار المخدرات في السعودية الأمر لا يختلف عن علاقة الحشيش والجنس والتي ساعدت أيضا انتشار الحشيش في السعودية.

فمع انتشار حبوب الكبتاجون بين السعوديين مع تفشي أنواع الحشيش المختلفة ما بين القنب الجديد والقديم والعروس والعجوة وغيرها من أنواع الحشيش في السعودية التي يعد أغلبها مغشوش.

ففي واقع الأمر فقد استطاع تجار المخدرات إقناع شبابنا وفلذات أكبادنا بتعاطي تلك السموم من أنواع المخدرات الفتاكة ولا يكاد يمر يوم إلا وهناك من يغرر به في طريق التعاطي ويقع في شباك وعبودية المخدرات.

فكم من المخدرات التي قد تم بثها بين أبناء الشعب السعودي من أجل تدميرهم وضاع عقولهم وتلك من أشهر الحروب الموجهة تجاه أبناء الشعب السعودي .

ومن بين أسباب انتشار المخدرات في السعودية التي عمت بها البلوي هي العمالة الخارجية والتي ساعدت بشكل كبير على دخول المخدرات إلى السعودية.

كما أن الحدود مع الأردن وتهريب المخدرات إلى السعودية أن عامل كبير وسبب واضح من أسباب انتشار المخدرات في السعودية .

وفي ظل الندرة الحاصلة فعلاً في مراكز علاج الإدمان في السعودية فإن علي الأسر أن تسعي في الطرق الأخرى من أجل إنقاذ الشباب من هذا العالم المدمر والعودة بهم إلى حياة جديدة خالية من الإدمان والتعاطي مع أفضل مصحات ومراكز علاج الإدمان في مصر ومستشفى للطب النفسي وعلاج الإدمان والتي تعد من أفضل مصحات علاج الإدمان في مصر والشرق الأوسط وتوفر خدمات علاج إدمان السعوديين في مصر.

أفضل مركز لعلاج إدمان الحشيش

هناك العديد من أنواع المخدرات التي قد لاقت رواجاً بشكل كبير في المملكة العربية السعودية خاصة بين الشباب والمراهقين , ومن أشهر أنواع المخدرات التي تفشت بين السعوديين هي الحشيش.

ومن هنا نرى البحث الحثيث عن أفضل مركز لعلاج إدمان الحشيش في السعودية لأجل مساعدة الأشخاص المرضى الذين قد غرر بهم في طريق الإدمان ووقعوا في شباك وعبودية المخدرات .

ولكن هل يمكننا الوصول إلى أفضل مركز لعلاج إدمان الحشيش في السعودية أم أن الأمر يحتاج إلى التفكير في الحلول البديلة لأجل مساعدة الأشخاص المرضي في الوصول إلى مرحلة تعافي قبل فوات الأوان.

فعلينا ألا نستهين بالإدمان علي الحشيش فعلي حسب ما أشارت إليه العديد من الجهات المعنية في السعودية فإن أنواع الحشيش المنتشرة هي من صور وأشكال الحشيش المغشوش.

ومن هنا فإن تلك الأنواع من الحشيش تؤدي إلى إصابة الأشخاص بالأمراض النفسية والذهانية ومن ثم التحول إلى التشخيص المزدوج ومن هنا لم تقتصر المشكلة على الإدمان فحسب , بل إن مشكلة تعاطي الحشيش في السعودية ذات بعد جسدي وذات بعد نفسي .

ومن هنا فإن علينا الإسراع في العلاج من خلال التواصل مع أفضل مركز لعلاج إدمان الحشيش سواء كان في الخارج أو في الداخل المهم أن نصل بالمرضي إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان والعودة بهم إلى حياة جديدة خالية من المخدرات .

مصحات علاج الإدمان في السعودية

نحن لا ننكر ما آلت إليه الأمور وما وصل إليه حال الإدمان على المخدرات في السعودية , والتي صارت من الظواهر المجتمعية الواضحة ومما عمت به البلوى بين السعوديين حتى أصبح الإدمان على المخدرات في السعودية من أكبر المشاكل وأكثرها خطورة.

وبعدما تفشت سموم المخدرات بين الجموع الغفيرة بين أبناء الشعب السعودي على الرغم من أن الشباب السعودي لديه الوعي العالي ويمتلك قدر كبير من القيم والمبادئ.

إلا أن حيل تجار المخدرات والأوهام والترويجات المكذوبة التي يروجون لها من أكبر الأسباب التي أوقعت شبابنا وفلذات الأكباد في فخ ووحل الإدمان على المخدرات.

ومن هنا ينشأ الشباب المغيب العقل الغير قادر على البناء والتعمير وهذا ما يرغب فيه أعداء الوطن في الخارج والداخل , وتلك تعد من أشهر أنواع الحروب التي يتم شنها على المجتمعات الإسلامية وخاصة السعودية .

وعلى المجتمع السعودي أن يعي لتلك المخططات وأخذ كافة الاحتياطات والتدابير من أجل منع انتشار المخدرات في المجتمع السعودي والعمل على خلق مجتمع خال من الإدمان كما علينا أن نعي بأن الحل ليس فقط من خلال إنشاء أكثر من مصحات علاج الإدمان في السعودية.

بل إن الطرق الوقائية هي السبيل الذي من خلاله يتم خلق مجتمع خالي من الإدمان , وبجانب الطريق الوقائي يكون هناك طرق علاجية والعمل على إنشاء  العديد من مصحات علاج الإدمان بالسعودية لإنقاذ الأشخاص المرضى الذين قد غرر بهم في طريق الإدمان ووقعوا في فخ التعاطي والذين هم كل يوم في زيادة مستمرة .

وفي واقع الأمر إلى تلك اللحظة من الصعوبة بمكان الوصول إلى أفضل مستشفى لعلاج الإدمان بالسعودية حيث إن اقتصار طريق علاج الإدمان في السعودية على مستشفى الأمل لعلاج الإدمان وهي مستشفى لعلاج الإدمان فقط تقدم الخدمات العلاجية.

ولكن بالطبع فإن هذا لا يعني أننا نقف مكتوفي الأيدي أمام هذا الإرهاب الخفي المدمر وهو يقضي علي فلذات الأكباد ويدمر في المجتمع السعودي ويشتت الأسر .

بل علينا السعي في طريق علاج الإدمان من خلال أما السفر في الخارج والتواصل مع عناوين مصحات علاج الإدمان في مصر أو أن يتم العلاج من خلال عيادات علاج الإدمان في السعودية.

وإن كانت التكلفة العلاجية مرتفعة ولكن نحن بهذه الأموال نحاول إنقاذ أسرة من الضياع فضلاً عن إنقاذ مدمن قد تكون نهايته في هذا العالم المظلم ويلقي ربه وهو غاضب عليه لو مات وهو يتعاطى تلك السموم من أنواع المخدرات.

ما هي أشهر عقبات في طريق علاج الإدمان في السعودية

على الرغم مما تقوم به المملكة العربية السعودية من الجهود الكبيرة من أجل الحفاظ على المملكة من الغرق من المخدرات والعمل على إنشاء أكثر من مستشفى لعلاج الإدمان في السعودية إلا أن هناك العديد من العقبات والعراقيل التي تقف في وجه التعافي وتعد حائط أمام علاج إدمان المخدرات في السعودية.

ومن أبرز تلك العراقيل والعقبات في طريق علاج الإدمان في السعودية تلك النظرة المجتمعية السلبية تجاه مدمن المخدرات حيث النظر إلى الشخص المدمن بأنه شخص مجرم ومذنب يحتاج إلى العقاب والعزل المجتمعي.

ففي واقع الأمر فإن الشخص المدمن من وجهة نظر الكثيرين هو شخص مجرم يحتاج إلى العزل كي لا تنتقل العدوى إلى باقي أبناء المجتمع , ولا شك أن تلك النظرة السلبية تجاه مدمني المخدرات تجعل بينهم وبين طريق التعافي سدا ومانع كبير.

فلن يكون هناك ثمة تفكير في العلاج من الإدمان من خلال مراكز علاج الإدمان في السعودي بل إن الشخص المدمن قد ينال من الضرب المبرح بالإضافة إلى طرده من المنزل وغيرها من السبل الغير صحيحة في التعامل مع مدمن المخدرات في السعودية .

ومن هنا كي نساعد في العمل على خلق مجتمع خال من الإدمان وإنقاذ الشباب الذين قد غرر بهم في هذا العالم المظلم فإن علينا أن نصحح تلك الأفكار السلبية التي تحول بين المرضي وبين الوصول إلى مرحلة التعافي من الإدمان.

وعلينا بان نعي بأن الشخص المدمن ما هو إلا مريض يحتاج إلى العلاج فعلينا أن نحنو عليه وأن نساعده من أجل الوصول إلى أقصى درجات التعافي من الإدمان والوصول به إلى أقصى درجات التعافي والابتعاد عن المخدرات تماماً.

من بين العقبات التي تقف في وجه علاج الإدمان على المخدرات في السعودية والتي تجعل الكثير من الأسر تنأى عن العلاج في مصحات علاج الإدمان والمراكز العلاجية المختصة هي انتشار فكرة علاج الإدمان بالأعشاب.

وتلك من أشهر العقبات في طريق التعافي والتي تقف في وجه الشخص المدمن , فإن علينا أن نعلم بأن علاج إدمان المخدرات بالأعشاب أقصى ما قد يفيد فيه هو مساعدة الشخص المدمن في التخلص من سموم المخدرات في الجسم وإن كانت أدوية علاج الإدمان بالطبع اسلم واضمن في تلك المرحلة.

كما أن فكرة علاج الإدمان بالأعشاب لا تساعد نهائياً في مرحلة علاج الأعراض الانسحابية للمخدرات , كما أن العلاج بالأعشاب لن يكون له أي دور في مراحل التأهيل النفسي والسلوكي وهي المرحلة الركيزة والأساسية في مراحل علاج الإدمان من المخدرات.

ومن هنا فإن اقتصار مستشفى الأمل علي مرحلة سحب السموم من الجسم وعلاج أعراض الانسحاب يعد قصوراً كبيراً في طريق علاج مدمني المخدرات.

نسب الشفاء من الإدمان في السعودية

بالرغم من الاهتمام الكبير من قبل الحكومة السعودية من أجل القضاء على المخدرات في المجتمع ومنع انتشار المخدرات والسعي المتواصل من أجل حل مشكلة الإدمان في السعودية.

إلا أنه لا زال قصور كبير في برامج علاج الإدمان التي يتم اتباعها في مصحات علاج الإدمان في الرياض وجدة أو مستشفى سليمان فقيه لعلاج الإدمان وغيرها من المراكز العلاجية.

مما أدى إلى انخفاض نسب الشفاء إلى حد كبير وتعرض الأشخاص المتعافين إلى التعرض إلى الانتكاس بسبب العديد من الأسباب منها: –

1-اقتصار برامج علاج الإدمان في السعودية على مرحلة الديتوكس وسحب السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات دون الاهتمام بالعلاجات النفسية وغيرها من جوانب المرض ودون الاهتمام بالأسباب التي أدت إلى وقوع الأشخاص في طريق الإدمان على المخدرات وعلاجها.

2- غياب برامج التأهيل الاجتماعي الكافية مما يجعل الشخص غير قادر على التعامل مع المشاكل الاجتماعية والظروف الحياتية بعد الانتهاء من برامج علاج الإدمان.

مما يجعل عدم قدرة على إعادة الأشخاص المرضي إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي دون التعرض إلى الانتكاسة والعودة إلى طريق التعاطي مرة أخرى.

3-نقص الخبرة التي يتمتع بها الفريق العلاجي والكوادر الطبية في مراكز ومصحات علاج الإدمان في السعودية مما يعني عدم الوصول إلى الأهداف المرجوة وتحقيق التعافي الأمثل.

كيف تختار أفضل مصحة لعلاج الإدمان في السعودية

هناك العديد من المعايير والأسس التي تجعلك تصل إلى أفضل مصحات علاج في السعودية سواء مستشفى لعلاج الإدمان في الرياض أو جدة أو غيرها من المناطق بالسعودية.

وفي حال عدم توافر تلك الأمور التي سوف نشير إليها والأسس التي تدل على قوة المصحة العلاجية فان الطريق الأفضل للتعافي من الإدمان سيكون من خلال السفر للخارج من أجل تلقي العلاج من الإدمان، وانت صاحب قرارك فعليك بالسعي في الطريق الأمثل من أجل علاج الإدمان من المخدرات.

واهم المعايير لاختيار المركز والمصحة العلاجية ما يلي: –

1-الخبرة الطويلة في مجال علاج الإدمان وعلاج الأمراض النفسية خاصة أن أغلب مدمني المخدرات في السعودية من مرضي التشخيص المزدوج.

2-وجود الأطباء المتخصصين ولهم القدرة في التعامل مع جميع الحالات الإدمانية المختلفة .

3-توفير المتابعة والمراقبة الدقيقة في مراكز سحب السموم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات وتوفير برنامج دوائي يتناسب مع حالة المرضي كي لا يوجد مضاعفات أو مخاطر في تلك المرحلة العلاجية.

3- زيادة الاهتمام الشخصي بالأشخاص المرضي وتوفير برامج العلاج النفسي الفردي والعلاجات الجمعية وغيرها من برامج التأهيل النفسي التي تتم في مراكز ومصحات علاج الإدمان العالمية.

4-وجود المتابعة المستمرة والتي تتم بعد الانتهاء من رحلة العلاج والخروج من المركز العلاجي، فان برامج المتابعة ومنع الانتكاس من أهم البرامج العلاجية التي ينالها الشخص من أجل البقاء خاليا من المخدرات.

هل مراكز علاج الإدمان في السعودية هي خيارك الأفضل

دعنا نتحدث بكل صراحة ووضوح فان مركز علاج الإدمان في السعودية ليست الخيار الأفضل للوصول إلى مرحلة التعافي والعلاج من الإدمان وهذا راجع إلى العديد من الأسباب والتي تتمثل فيما يلي :-

1-مراكز علاج الإدمان في السعودية ليس لديها القدرة الكافية على استيعاب جميع الأشخاص المرضى الراغبين في علاج الادامان , فان مستفيات علاج الإدمان في السعودية تكاد تعد على الأصابع .

2-افتقار مراكز علاج الإدمان في السعودية إلى العلاجات التأهيلية المختلفة سواء برامج التأهيل النفسي أو برامج التأهيل الاجتماعي من أجل القدرة على العودة بالشخص المريض إلى ممارسة حياته بشكل طبيعي .

3-غياب الكوادر الطبية المؤهلة فانك قد تعاني كثيراً من أجل الوصول إلى أفضل دكتور لعلاج الإدمان بالرياض أو الوصول إلى أفضل مستشفى لعلاج الإدمان في جدة فان هناك ندرة كبير في الأشخاص المختصين في مجالي علاج الإدمان والعلاج النفسي .

ومن هنا فإن التعافي من الإدمان في السعودية لا يكون مكتملاً وأقصى ما في الأمور أن الشخص المدمن يظل 21 يوم من أجل سحب السموم من الجسم وعلاج الأعراض الانسحابية للمخدرات ومن ثم يكون بالخيار من أجل تكملة العلاج ولن تكون المرحلة القادمة قسرية.

وهذا ما يتم حين التواصل مع رقم تليفون مستشفى الأمل فإن تلك هي المراحل العلاجية التي تتم من أجل التعافي الأولى قد تكون علاج الإدمان في السعودية قسراً أما المرحلة التأهيلية التي تستمر 6 أشهر تكون بالخيار وقد يرفض المدمن العلاج وهو الوارد .

ومن هنا حتى لا يكون هناك أي تخوف أو قلق من علاج مدمن المخدرات في السعودية في المراكز العلاجية أو من خلال مستشفى الأمل فلعل الخيار الأنسب.

كما نؤكد دوماً من خلال السفر للخارج هو الخيار الأنسب والأفضل لدي الأسر في السعودية والتي لديها شخص قد غرر به في طريق الإدمان ووقع في شبح وعبودية المخدرات .

علاج إدمان المخدرات في المنزل

بالطبع قد يكون أحد الخيارات التي تتجه إليها أسرة المدمن في السعودية أن يتم العلاج من خلال علاج إدمان المخدرات في المنزل ولكن في حقيقة الأمر فإن هناك الكثير من العقبات والعراقيل في طريق علاج مدمني المخدرات في المنزل.

وليس جميع الأفراد يصلح معهم أن يكون علاج الإدمان في المنزل خاصة من كانوا في مراحل الإدمان المتقدمة أو الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات الشديدة من الناحية الإدمانية مثل الكوكايين والهيروين.

أو لم يكن هناك نظام أمن يمنع من تسريب المخدرات في المنزل ومن ثم لا يكون خيار علاج الإدمان في المنزل هو الخيار الأفضل بل علي الأسرة أن تسعى من أجل الوصول إلى خيارات أفضل ولعل السفر للخارج هو أفضل الحلول التي تتاح لديها مع ندرة مستشفيات علاج الإدمان في السعودية

عن الكاتب